صوره لمقام النبي شعيب عليه السلام في حطين شمال فلسطين حتى سنة 1962                  بني معروف العرب المسلمين الموحدين الدروز
                                                                                                       الشيخ سلمان عنتير  - "الوطنيه والقوميه"لنصرة سوريه 

www.bnemaroof-drooz-abusafi.com
الموقع على اسم الشيخ سلمان عنتير (مستقل ) 
                        رئيس فعاليات وطنيه وقوميه- الموحدون         عرب   الداخل
للدفاع عن حقوق الامه العربيه والاسلاميه
وتدعو للسلام الشامل العادل- وللتفاهم بين الشعوب
     امة عربية واحدة     ذات رسالة خالدة
                                                                                                                                                                                                
صرح سلطان باشا الاطرش القئد العام للثوره السوريه الكبرى في القريا جبل العرب سوريه مقام سيدنا هبيل عليه السلام في سوريه  

  •  

الاقصى الشريف في القدس في زياره مع المشايخ الموحدين     بكل فخر واعتزاز

 
                   الايميل للمراسله    abusafi123@gmail.com        اضغطادخال  مشاهد لضريح الشهيد يوسف العظم في ميسلون والشيخ سلمان عنتير يقرا الفاتحه على روحه

بعد ما حدث الكثير الغير مرضي ولا يتلائم مع المنهج, لذلك يؤكد الشيخ سلمان عنتير ان كل من يقوم بعمل لا يتناسب الاتي سيتحمل المسؤوليه: وان الموقع والفسبوك والعمل في الانترنيت هو فقط على اسمه"  وهناك اداره"   والمنهج كرجل دين فقط- وهو مستقل الانتماء والمواقف, وهو ليس منتسب لأي حزب او هيئه او لجنه اوحركه او لجان تواصل اي كانت عربيه او عير ذلك, ولا يسمح لأحد كان ان يمثله او يستعمل اسمه  او يتحدث بمكانه او ينطق باسمه, او باسم فعالياته حتى لو كانت من هيئات او للجان  شعبيه او تضامنيه ايت كانت اوغير ذلك, وعلاقته او مشاركته هي بما يتناسب مع امر الدين اولاَ والمذهب والانتما للهويه العربيه وللمواقف الوطنيه والقوميه ويتناسب مع فعالياته وهو يؤكد انه المسؤول عن الفعاليات المشار اليها المعروفه والوارده في باب هذا الموقع الذي على اسمه ويشدد التأكيد بشرط ان يكن كل امر لا يتعارض مع المصالح السوريه الابيه- وهو المتحدث  فقط باسمه وباسم فعالياته , والله ولي التوفيق

من كرم اسرى الجولان , تقدمت اسرة الاسير الشهيد سيطان الولي بتكريم الشيخ ابو صافي سلمان عنتير25\5\2012
         http://www.youtube.com/watch?v=-                    

                                       التنفيذ    ادارة    الموقع-  
وليعلموا كل المتشدقون -      ما احقر من انكر اصله--- وما اعز من افتخر به  

قصه  حقيقيه هكذا خططوا وهي مقال كتب قبل 1973 وفيه مجريات الامور من حينه وحتى يومنا ح ح 10
ברירת-מחדל  |  Arabic  |  
الارشيف  |  الشيخ ابو حسين علي عنتير  |  صورة سلطان باشا الاطرش ووصيته والحقائق  |  ترجمه لطلب المحامي يامن زيدان باسم الشيخ سلمان عنتير لزيارة الاسرى من الجولان  |  موقف عزاء للمرحوم الشيخ ابوصالح فرحلن العريضي في الداخل  |  الكيان الصهيوني يصدراحكامه الجائره بحق المناضل يوسف شمس والمناضل عطا فرحات  |  موقف عزاء في الداخل للمرحوم الشيخ ابو محمد طلال عزالدين من سوريه الابيه  |  رسالة نداء للمعنيين لشمل اسرى الجولان في العمالية الموشكه للتبادل الاسرى الفلسطنيين  |  كيل الاتهامات لسوريه باطله - اقراء  |  الامير مجيد ارسلان  |  اخبار الهيئه العربيه المحليه العامه ومن حركة الحريه للحضاره العربيه في الداخل  |  في عين اتيني ابو صافي مع مشايخ الجولان  |  من دير ياسين الى غزة  |  ذكره جلاء  |  اسرانا  |  من نحن  |  مجكم قنوني  |  ستُهدم الكعبة على أيديكم يا أئ - يرد الشيخ سلمان عنتير- نحن لن ولم نقول هذا وحاشا لله ان نقول مثل هذا عن اللكعبه الشريفه انه تحريف لقولنا  |  

نقلت عن موقع جولاني الالكترونيبتاريخ 28\06\2010

الرئيس بشار الأسد، ليس في خطر في كاراكاس
27/06/2010
حكاية حب بين الرئيس الاسد والجالية السورية..
الرئيس الاسد ليس جورج بوش ولا باراك أوباما إنه بشار الأسد، وهو ليس في خطر في كاراكاس وبإمكانه أن يتجول في شوارعها كما لو كان في دمشق.
الحماية الحقيقية لأي رئيس دولة هي تلك التي يمنحها الشعب وليس حراس الأمن. 
استغرب محلل سياسي فنزويلي هنا في كاراكاس الإجراءات الأمنية التي رافقت وصول الرئيس بشار الأسد إلى فنزويلا، وقال متسائلاً: لماذا كل هذه الحراسة وهذا التشديد الأمني؟ فالضيف ليس جورج بوش ولا باراك أوباما إنه بشار الأسد، وهو ليس في خطر في كاراكاس وبإمكانه أن يتجول في شوارعها كما لو كان في دمشق. وأضاف: الحماية الحقيقية لأي رئيس دولة هي تلك التي يمنحها الشعب وليس حراس الأمن.

استوقفنا الحديث، فسألنا بدورنا: من أين تعرفون بشار الأسد؟ فبدأ الرجل يحدثنا عن سورية، وكم كان يتمنى زيارتها، وأنه تعرف إليها من خلال الجالية السورية الكبيرة وأيضاً من خلال زيارتي الرئيس شافيز إلى دمشق وما يكتب في الصحافة عن المواقف السورية الرافضة للإملاءات الخارجية، ويختم قائلاً: هذا ما يجعل الرئيس الأسد ثائراً مثله مثل الرئيس شافيز تماماً.
قبل وصول الرئيس الأسد والسيدة عقيلته إلى أرض فنزويلا، غص محيط فندق «غران ميليا» حيث مقر إقامة السيد الرئيس بالسوريين الذين أتوا من كل محافظات فنزويلا حاملين ما لديهم من صور وأعلام ليرحبوا بضيفهم الكبير، وتحدثوا إلينا قائلين: كنا نحلم منذ عقود بلقائه وكلنا أمل أن يتحقق الحلم ويصبح حقيقة.
على شاشات التلفزة كانت القنوات الفنزويلية تبث مباشرة وصول الرئيس الأسد والسيدة أسماء إلى مطار كاراكاس، فوقف من تمكن من السوريين الذين سمح لهم بدخول الفندق يتابعون اللقطات المباشرة وهم عاجزون عن التعبير عن الشعور الذي خالجهم في لحظة ترقبوها سنوات، فاغرورقت أعين البعض بالدمع وتحولت إلى بكاء عند البعض الآخر، وكان المشهد كافياً للتعبير عن فرحة طال انتظارها.
خارج الفندق حيث كان الأمن الفنزويلي يفرض طوقاً أمنياً حول السوريين المحتشدين، وصل موكب الرئيس الأسد والسيدة أسماء، وسبقته سيارات الجيش الفنزويلي وعناصر أمنية مسلحة انتشرت بثوان معدودة في كل أرجاء ساحة الفندق، ترجل السيد الرئيس من السيارة التي خصصت له ورفض الدخول مباشرة إلى الفندق وذلك على الرغم من رجاء حراس الأمن الفنزويليين وبدا الرئيس الأسد وكأنه يخاطب الحراس قائلاً: أنا قطعت كل هذه المسافة وأتيت إلى هنا لألتقي إخواني وهذا ما سأفعله، واصطحب الرئيس الأسد السيدة أسماء وتوجه نحو الحشد الذي كسر الطوق الأمني وطوق بدوره الرئيس الأسد والسيدة أسماء، فكانت الصورة وكان التعبير الحقيقي للقاء توقعناه حافلاً وحميماً فكان مفعماً بحب وشوق استثنائيين بين الرئيس وجاليته، وتذكرنا ما قاله لنا ذاك المحلل السياسي الفنزويلي، فالحراس الحقيقيون للرئيس الأسد في هذه اللحظات كانوا السوريين المحتشدين أمام الفندق وليس حراس الأمن المنتشرين في كل مكان والذين بلا شك أصيبوا بدهشة وإرباك أمام الموقف والمشهد الذي تعجز الكلمات عن وصفه.
السوريون المقيمون في كاراكاس استنفروا مع الدبلوماسيين منذ عدة أيام وربما أسابيع في التحضير للزيارة الحدث، البعض منهم يتبرع لاصطحابنا في جولات داخل كاراكاس، والبعض الآخر يدعونا إلى الغداء والعشاء ومنهم من يقترب منا ليستمع إلى لهجتنا السورية ويطرب وكأنه يستمع إلى صباح فخري أو ميادة الحناوي، والجميع يحدثنا عن الحنين إلى الوطن وهموم الغربة، ويسألوننا عن الشام وحلب وطرطوس والسويداء ويروون لنا حكايات الغربة وأسبابها ونتائجها، ويشتمون فينا نحن القادمين من دمشق «ريحة الوطن» على حد تعبيرهم، الوطن الذي كلما ذكروه تدمع أعينهم.
في السيارات نستمع إلى القدود الحلبية، ويا مال الشام، والأغاني التراثية، ورنين الهواتف النقالة السورية مبرمجة على نغمة «سورية يا حبيبتي» أما النادي السوري الذي أسسه المغتربون في كاراكاس فهو عبارة عن بقعة سورية في وسط فنزويلا، فطاولة الزهر والنرجيلة واللغة الدمشقية والحلبية وسهرات شبه يومية يحييها كبار النجوم السوريين الذين يزورون كاراكاس باستمرار لإطراب جالية اشتاقت إلى كل شيء في «الوطن الأم».
اشتاقوا إلى التقاليد السورية وإلى الطعام السوري وإلى شوارع وحارات وأزقة سورية، وإلى كل السوريين، يتابعون كل المسلسلات وتكاد تكون قناة «الدراما» هي القناة الأكثر مشاهدة في فنزويلا. يستمتعون بـ«باب الحارة» و«ليالي الصالحية» وكل ما يذكرهم بالكرم والشهامة العربية والسورية تحديداً.
يقرؤون الصحافة السورية ويعرفون «الوطن» جيداً، ويعد الإنترنت مصدر معلوماتهم الرئيس، وصلة الوصل بينهم وبين الوطن.
في حديثهم عن سورية نرى في أعينهم الحب والحنين لكن بعض العتب أيضاً، عتباً على قلة المعلومات المتوافرة حول وضع المغتربين وحول الإجراءات المعقدة في بعض الحالات لزيارة الوطن الأم، البعض منهم انتبه إلى إمكانية التقدم بطلب لزيارة سورية من خلال موقع وزارة المغتربين على الانترنت والبعض الآخر لم ينتبه بعد، يريدون تسوية أوضاعهم لزيارة سورية مع أبنائهم وأحفادهم، إلا أن الروتين يقف في كثير من الحالات عائقاً أمامهم.
هم سفراء حقيقيون لسورية ومدافعون شرسون عن كل القضايا العربية، يدعمون كل ما تدعمه سورية ويرفضون كل ما ترفضه سورية، ما يحتاجونه هو القليل من التنظيم والتشجيع والتحفيز والكثير من الزوار السوريين.
أحدهم وهو كبير في السن وجاء إلى كاراكاس بصحبة أشقائه وأبنائه قادماً من ولاية تبعد 800 كليومتر في الداخل الفنزويلي، اقترب مني في بهو الفندق حين علم أني من سورية، وقال لي: هل تعلم يا بني ما الفارق بيني وبينك وأنا لا أقصد السن أو المسافة التي تبعد سورية عن فنزويلا؟ الفارق أنك تعيش في حضن الوطن، أما أنا وبعد 35 عاماً في الغربة، فأنا أحتضن الوطن، وكل ما يرتبط بالوطن، فمرحباً وأهلاً وسهلاً بالأعزاء بأبناء وطننا، واحتضني بشدة وعرف عن نفسه، وبدأ يحدثني كيف اضطر هنا في فنزويلا إلى استخدام العصا ليعلم أبناءه اللغة العربية، تلك اللغة التي يعتز ويفتخر بها.
مغترب آخر اختصر لي زيارة الرئيس الأسد بكلمات معدودة: كنا في حالة «طلاق» مع سورية وزيارة الرئيس الأسد أحيت فينا من جديد حبنا وعشقنا لوطننا، ووضع الجالية بعد زيارة الرئيس لن يكون كما كان قبل الزيارة، فنحن ملتزمون أمام سيد الوطن بأن نكون أكثر وفاء وأكثر تضامناً وأن نعمل من أجل علاقات أخوية حقيقية بين بلدينا سورية وفنزويلا.
بكل تأكيد لدى كل السوريين الذين رافقوا السيد الرئيس في زيارته إلى فنزويلا مئات من القصص المشابهة، وهي قصص نتعلم منها قسوة الغربة لعنها اللـه، ونكتشف من خلالها أن الثروة الحقيقية التي تمتلكها سورية تكمن في أبنائها وجالياتها المغتربة، ثروة علينا أن نعتني بها ونحصنها لا أن نفرط فيها، ولذلك كانت زيارة الرئيس الأسد إلى أميركا الجنوبية، وكان اللقاء مع الجاليات السورية المغتربة وكان مشهد محيط فندق «غران ميليا» الذي سيبقى محفوظاً في ذاكرتنا






















          امة  عربية  واحدة             ذاة  رسالة   خالدة