سلمت يدك يا منتظر الزيدي - البغداديه
ونقول
اول حذاء كان عندما طرق به نيكيتا خرتوشوف على طاولة مجلس الامن امام العالم كله
والثانيه كانت سخيفه عندما المضلل بهم صفعوا بها على تمثال رئيسهم صدام حسين
وكانت الثالثه الثابته والامكن التي بها انت اعطيت بوش ما تبقى لديك من الزهور التي وعد العراقيون بها فكانت صفعةَ مباركه وكانت قذيفةَ اليه التي اجبرته ان يحني راسه تحت الحذاء العراقي المصلط عليه فكانت اقوى واشد من الاسلحه التي كان من الواجب ان يلاقى بها
والعجب ليحصل ذلك بحضور حكومة الديمقراطيه البوشيه اليس كل ذلك ناتج عن ديمقراطية المجرم بوش الذي اتى بها لشعب العراق الأمن ومُسيراَ من العنصُريه الصهيو امريكيه بوشيه مجرمه
فاذا ارادوا ان يعاقبوك على عملك البطولي هذا
فسياتي اليوم الذي سيعاقب به بوش وزمرته وعملائه الذين قاموا بعمل اجرامي وحشي وهمجي بحق الانسانيه والشعوب الأمنه في كل العالم
حتي الحذاء حاد عنه وقرف منه ولم يصيب بوش خوفاَ ان يُعدى باجرامه ورذلته
وعندها صرخ الحذاء بمن وباي حق اضربُ
وحذاء العراقي الذي يطأ به الارض العربيه المباركه لطخت براس بوش وبجرائمه
وهل ينقصنا حذاء في فلسطين -والداخل قبل فوات الاوان