في تغيير الاحوال اليوم لا بد من توجه بكلمه( ننوه - هي ليس تفسير للأيه الكريمه)
الطاعه  هي واجب ديني ووطني واخلاقي وانساني بعد طاعة الله عز وجل ورسوله -صلعم- وانبياءه  الطاهرين واولياءه الصالحين
واولي الامر منكم وهو امر من رب العالمين - وولي الامر الصالح ومن يعمل صالحاَ  لنفسه واما اولي الامر يعملون من اجل المجتمع وكافة الناس ومن اجل انفسهم ايضاَ  واما التنازع  اذا  حصل يصلح بالعمل والخير
ونرى  السيد الرئيس د بشار الاسد -الذي يعمل الخير وفي قصد الخير للجميع من اجل امته وشعبه ليلاَ ونهار ومن اجل رفع كرامة امته وشعبه والحفاظ عليها  والذود عنها بكل نفيس وما يملك من قدرات ويسعى لتحقيق الرفاه الاجتماعي لشعبه وابناء وطنه وامته ساعياَ لأعادة حقوق  شعبه وامته العربيه المسلوبه على يد الطغاه الصهاينه والاستعمار الجديد بكل اشكاله وهذا الرئيس هو الامثل والاحسن والخير لشعبه ولأمته وجدير بشعبه ان يكرمه دوماَ وهو من جدارة ابنا ء الشعب العربي السوري الابي
واما ما يحصل في الاقطار العربيه من تحولات واحتجاجات فان كانت هي في اماكن محقه وفي اخرى  مسيرة او يسعى اليها من هم طامعين في الامه لأستمرارية التسلط عليها واستعبادها  وعدم التخلي عن رغبتهم بالسيطره  عليها ورأينا كيف تم وتتم الاحتلالات باشكالها العسكريه والسياسيه والاقتصاديه والمعلوماتيه والثقافيه والاعلاميه ورأينا كيف الطامعين في الامه لا يسمحون حتى بابداء راي خير اتجاه الامه وتماسكها ووحدتها والسعي لربطها بعالمها الاسلامي تحت  اتهامات واكاذيب وفتن وانشقاقات لتحصل داخل الامه لأخلال التوازن فيها وعدم نهوضها نحو الافضل ونحو الكرامه وتحرير الاوطان والمقدسات ورفع شانها بين الامم
اما الافضل فهو ما جاء في الايه الكريمه
"بسم الله الرحمن الرحيم"
واعتصموا بحبل الله جميعاَ ولا تفرقوا
"صدق الله العظيم"